NOT KNOWN FACTUAL STATEMENTS ABOUT أضرار التكنولوجيا

Not known Factual Statements About أضرار التكنولوجيا

Not known Factual Statements About أضرار التكنولوجيا

Blog Article



الاكتئاب: قد يؤدي قضاء الكثير من الوقت على منصات التواصل الاجتماعي إلى رفع مستويات الاكتئاب، الأمر الذي يؤدي في بعض الأحيان إلى تعاطي المخدرات والسلوك العدوانيّ اتجاه الآخرين أو الانتحار.[١١]

قد تزداد مشاكل النظر بسبب استخدام الأجهزة التكنولوجية بشكل خاطئ مثل الاضاءة الشديدة والجلوس أمام الشاشة على بُعد مسافة غير مناسبة.

الاقتصاد: إن للتكنولوجيا دورّا سلبيًا على الاقتصاد في بعض الأحيان، فإنَّ العمل على المستوى العالمي فتح الباب أمام الشركات وأصحاب العمل باستخدام العمالة الأرخص أجرًا، الأمر الذي أدى إلى فقدان العديد من الموظفين للوظائف بسبب الاستعانة بمصادر خارجيّة، كما أنَّ التكنولوجيا أدت إلى فقدان العديد من الوظائف لأنَّ الآلة حلت محل الموارد البشرية في كثير من القطاعات العملية والعلمية. [٥]

قد تتساءل ما هو الرابط بين سلبيات التكنولوجيا وفقدان السمع؟ في الواقع إن وضع سماعات الأذن المتصلة بهاتفك الذكي أثناء سيرك في الشارع يجعلك وكأنك ترقص، بل أنه يغنيك عن سماع أصوات كثيرة مزعجة أنت في غنى عنها، كما أنه يمكن أن يؤثر على سمعك وأذنيك على المدى البعيد، وذلك لأنك تُعوّد أذنيك على الصوت العالي المقترب بشكلٍ متواصلٍ، وهذه الترددات تفوق قدرة تحملها.

وبسبب اعتماد الكثير من الأشخاص بشكل كبير على التواصل من وراء الشاشات فقد قلت طرق التواصل، الأمر الذي زاد من الشعور الوحدة والاكتئاب.

تقديم مساعدات مختلفة للأشخاص ذوي الأعاقة: سهّلت التكنولوجيا الوظائف المتعددة للأشخاص المعاقين للعمل عن بعد، ومن الجدير بالذكر أنّها ساعدت في توفير فرص العمل لبعض الإعاقات المحدّدة كالأشخاص اللذين يعانون مشاكل بالنطق باستبدالهم الكتابة بدلاً من التحدُّث.

وطبقًا لما سبق، فإن هناك رابط واضح ووثيق بين الشبكات الاجتماعية والصحة العقلية، ولكن العامل الرئيسي المؤثر في هذه النقطة هو إيجابية أو سلبية تفاعل الأشخاص على هذه الشبكات.

ولكن، التكنولوجيا كأي سلاحٍ ذو حدين، لها إيجابياتٌ وسلبياتٌ، ونحن هنا اليوم لنستعرض معًا سلبيات التكنولوجيا ومضارها على حياة البشر إلى وقتنا هذا.

تأثير الأشعة الزرقاء المنبعثة من الشاشات على الهاتف والحواسيب يمكن أن يؤثر على إنتاج هرمون الميلاتونين الذي ينظم النوم، مما يؤدي إلى صعوبات في النوم واضطراباته.

ينبغي على جميع الآباء مراقبة كيفية استخدام أطفالهم للتكنولوجيا ومراقبة المحتوي الذي يصل إليهم.

تجبر وسائل التكنولوجيا الإنسان على كثرة الجلوس وقلة الحركة، لأن طبيعة هذه الأجهزة والتطبيقات أنها تحب الاستقرار أو تميل إلى الجلوس، فبطبيعة الحال يلجأ الشخص لكثرة الجلوس وثبات الأوضاع طوال فترة اضغط هنا استخدامه للتكنولوجيا، مما يؤدي إلى قلة حركته ونشاطه، وهذا الأمر يسبب العديد من المشاكل، منها:

إنّ الجلوس لفترات طويلة خلف شاشات اللابتوب وغيره من الوسائل الإلكترونيّة يتسبّب مع الأيّام بإصابة الإنسان بالسمنة الزائدة الناتجة عن تجمع وتكدّس الدهون في مناطق مختلفة من الجسم بسبب قلة الحركة اليوميّة والكسل.

استخدمي نظام المراقبة الأبوية، وذلك لعدم وصول طفلكِ إلى المواقع الخادشة للحياء المنتشرة على الإنترنت بشكل كبير.

بفترة زمنية جيدة على تاريخ إطلاق تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في عالمنا المعاصر، يزداد الاعتماد على الأجهزة الذكية والتقنيات الحديثة بشكل كبير.

Report this page